بنـأأء الششخصيه
+3
سارووونه
الْمَا الْعَنَزِي☺☻
ريم العنزي 185
7 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
بنـأأء الششخصيه
ان الذات معناها نشاط موحد مركب للإحساس والتذكر والتصور والشعور والتفكير، وتعتبر نواة الشخصية. ويقسم (ريموند كاتل Cattle)الذات إلى ذات واقعية وذات مثالية. فالذات الواقعية هي ذات حقيقية أو فعلية تمثل مستوى الاقتدار، في حين أن الذات المثالية هي ذات تطلعية يؤمل منها أن تكون -أي تمثل- ما يطمح الفرد أن يكون أو يصبح.
إن اشد ما ينغص حياة الفرد ويجعله يصاب بالتأزم والإحباط حينما يشعر أن هناك بُعد بين ما هو كائن وما يريد أن يكون، أو بين ما يريد وبين ما يقدر عليه بالفعل. وهذا البعد يولد لديه الشعور بالنقص مما يؤثر على بناء الذات سلبيا، لذلك تراه يلجأ للأساليب الدفاعية ولا أقول الحيل الدفاعية كما تسميها بعض الكتب لأن الحيلة عملية شعورية في حين الآليات الدفاعية يقوم بها الفرد لا شعوريا.
إن الذات بناء معرفي يتكون من أفكار الإنسان عن مختلف نواحي شخصيته فمفهومه عن جسده يمثل الذات البدنية ومفهومه عن بنائه العقلي يمثل مفهوم الذات المعرفية أو العقلية ومفهومه عن سلوكه الاجتماعي مثالللذات الاجتماعية. ويركز علماء النفس الإنساني على بناء الذات عن طريق الخبرات التي تنمو من خلال تفاعل الإنسان مع المحيط الاجتماعي، ويطلقون على العملية الإدراكية في شخصية الإنسان (الذات المدركة) والتي من خلالها تتراكم تلك الخبرات، فيتم بناء الذات ويكُون الفرد مفهوماً ًعن ذاته. ولما كانت الذات هي شعور الفرد بكيانه المستمر وهي كما يدركها وهي الهوية الخاصة به وشخصيته فإن فهم الذات يكون عبارة عن تقييم الفرد لنفسه، أو بتعبير آخر هو مجموعة مدركات ومشاعر لدى كل فرد عن نفسه.
ومما تقدم نرى أن بناء الذات يخضع للمعايير السائدة في المجتمع. فالفرد يؤثر في الآخرين ويتأثر بهم، وبمقدار هذا التأثر ونوعه تتشكل ذاته. إلا أنه ينبغي الالتفات إلى أن الفرد ليس منزوع الإرادة، بل إن له دور فعال في بناء ذاته مصداقا لقوله تعالى (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم). فهذه الآية الكريمة تدلل على أن عملية بناء الذات للفرد أو لمجموعة أفراد يتطلب وجود دافع قوي لعملية التغيير. فالفرد في عملية التغيير لابد أن يميز بين الصالح والطالح وليس كل ما يملى عليه يلزم به، إذ أن المطلوب منه في هذا السياق التمييز بين ما هو إيجابي وما هو سلبي.
ويخضع بناء الذات إلى توافر القدوة الحسنة من علماء ربانيين وتوافر الموعظة وضرب الأمثال والترغيب والترهيب ثم التأديب. قال تعالى (يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة)، وقال ابن عباس رضي الله عنهما في تفسير هذه الآية اعملوا بطاعة الله واتقوا الله وأمروا أهليكم بالذكر ينجيكم الله من النار. وبهذا المعني يقول الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام (أي علموهم وأدبوهم). فوقاية الفرد من النار من خلال الالتزام بما أمر الله إذن هي غاية مهمة في بناء الذات، تتطلب من يكون مسؤولا عن التنشئة الأسرية مسؤولية تربوية فيها من الرعاية والتوجيه لوقاية الذات من الانحراف وتتطلب عملية بناء الذات تنمية الضمير منذ الطفولة من خلال تعريفه بما حرم الله والإسهام في بنائه فكريا وتقديم يد العون والمساعدة وتقديم كل ما يمكن تقديمه لبناء ذات قوية ناشئة في حب الله وطاعته ليكون الفرد عنصرا مفيدا لنفسه ولأسرته ولوطنه ولأمته، على عكس البناء السلبي للذات الذي يبنى على أساس الابتعاد عن الله وبالتالي يكون الفرد مهددا لحياته ولأسرته وللمجتمع.
ثانياً: الشخصية:
من التعاريف الشائعة للشخصية تعريف غيلفورد (Guilford) والذي يعرف الشخصية على أنها (ذلك النوذج الفريد الذي تتكون منه سمات الشخص)، في حين يعرفها كاتل (Cattel) على أنها (ما يمكننا من التنبؤ بما سيفعله الشخص عن ما يوضع في موقف معين).
إن تطور الشخصية الإنسانية يتأثر بنظام معقد من المتغيرات التي تسهم في تكوين الشخصية وتطورها فالمورثات تعد أساسية في تحديد وتطر الشخصية في حين تعتبر الغدد الصم والجهاز العصبي والانفعالات والدوافع عاملا آخر في تطور شخصية الإنسان. ولا يقتصر الأمر على ذلك إذ يضاف أليه المحددات الاجتماعية والحضارية التي لا يستهان بدورها في تشكيل شخصية الإنسان. ولو تعمقنا في الموضوع سنجد أن إسهامات الوراثة تبدو واضحة في نمو الشخصية الإنسانية، فالوراثة يمكن تقسيمها إلى شكلين الأول وراثة بيولوجية وهي التي يرثها عن أسلافه في شكل كرموسومات والثاني يمكن أن نسميه الوراثة الاجتماعية التي يعني كل ما يحصل عليه الفرد من الأجيال السابقة بصورة أعراف وتقاليد وعادات ومهارات.. لكننا نلاحظ حدوث صراع بين الجيل الحديث والقديم لاختلاف الأنساق القيمية إلا أن وجود الثوابت لا يمكن تجاهله أو إلغاؤه. والثوابت بطبيعة الحال كثيرة فمثلا الصدق والأمانة مهما تغيرت الأجيال تبقى مطلوبة لدى الجيل الجديد بينما هناك تصرفات تتغير ولو في بادئ الأمر تلقى مقاومة ولكن تتباين من أسر لأخرى ومن أفراد لآخرين كتسريحة الشعر والملبس على سبيل المثال لا الحصر. ولو تصورنا أنه قد بُعث الجد السابع إلى الحياة فإنه حتماً سيستغرب كل الاستغراب من ملبس أحفاده، ولربما يشمئز إلا أنه سيبدي ارتياحه لو وجد أحدنا يتصرف بصدق وأمانة. وهذا المثل الافتراضي لتقريب الفكرية ليس أكثر.
أما المحددات الاجتماعية فأنها تبدو منذ انعقاد النطفة وحمل الطفل في رحم أمه ويبدو عليه التأثر في حالته الانفعالية والجسمية والعقلية للأم وبعد الولادة تبدو البيئة الخارجية من وقت ولادته حيث يتأثر بالحالة النفسية للأم عند الرضاعة وبعد فترة من الزمن يتأثر بالانسجام الأسري وطبيعة المعاملة الأبوية. وتؤدي المحددات التربوية دورا مهما في تطور الشخصية من خلال المدرسة والمعلم وأسلوب تعامله.
أما في ما يتعلق بالمحددات الحضارية والثقافية فإنها لا تقل أهميتها عن المحددات الأخرى، إذ يتميز كل مجتمع بتراثه الحضاري والثقافي. وتسهم هذه المحددات في تشكيل شخصية الفرد من خلال أساليب التوجيه وانتقال التراث الاجتماعي. إن الاختلاف والتباين في الشخصيات يعود إلى كم ونوع ما يتعرض له الفرد من منبهات، لذلك فإنه لا غرابة في أن نجد شخصية ملتزمة إيجابية ذات تأثير في المجتمع يقابلها شخصية فاسدة ذات تأثير سلبي على المجتمع، يريد المجتمع أن يجتثها. وهذا يعود لطبيعة الشخصية وقابليتها على التغير ومقاومة ما لا يرضي الله سبحانه وتعالى. فالإنسان بيده أن يكون كافر أو شكورا.
تحياتي لكم واتمنى من جميع من قرأ الموضوع ان يستفيد
إن اشد ما ينغص حياة الفرد ويجعله يصاب بالتأزم والإحباط حينما يشعر أن هناك بُعد بين ما هو كائن وما يريد أن يكون، أو بين ما يريد وبين ما يقدر عليه بالفعل. وهذا البعد يولد لديه الشعور بالنقص مما يؤثر على بناء الذات سلبيا، لذلك تراه يلجأ للأساليب الدفاعية ولا أقول الحيل الدفاعية كما تسميها بعض الكتب لأن الحيلة عملية شعورية في حين الآليات الدفاعية يقوم بها الفرد لا شعوريا.
إن الذات بناء معرفي يتكون من أفكار الإنسان عن مختلف نواحي شخصيته فمفهومه عن جسده يمثل الذات البدنية ومفهومه عن بنائه العقلي يمثل مفهوم الذات المعرفية أو العقلية ومفهومه عن سلوكه الاجتماعي مثالللذات الاجتماعية. ويركز علماء النفس الإنساني على بناء الذات عن طريق الخبرات التي تنمو من خلال تفاعل الإنسان مع المحيط الاجتماعي، ويطلقون على العملية الإدراكية في شخصية الإنسان (الذات المدركة) والتي من خلالها تتراكم تلك الخبرات، فيتم بناء الذات ويكُون الفرد مفهوماً ًعن ذاته. ولما كانت الذات هي شعور الفرد بكيانه المستمر وهي كما يدركها وهي الهوية الخاصة به وشخصيته فإن فهم الذات يكون عبارة عن تقييم الفرد لنفسه، أو بتعبير آخر هو مجموعة مدركات ومشاعر لدى كل فرد عن نفسه.
ومما تقدم نرى أن بناء الذات يخضع للمعايير السائدة في المجتمع. فالفرد يؤثر في الآخرين ويتأثر بهم، وبمقدار هذا التأثر ونوعه تتشكل ذاته. إلا أنه ينبغي الالتفات إلى أن الفرد ليس منزوع الإرادة، بل إن له دور فعال في بناء ذاته مصداقا لقوله تعالى (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم). فهذه الآية الكريمة تدلل على أن عملية بناء الذات للفرد أو لمجموعة أفراد يتطلب وجود دافع قوي لعملية التغيير. فالفرد في عملية التغيير لابد أن يميز بين الصالح والطالح وليس كل ما يملى عليه يلزم به، إذ أن المطلوب منه في هذا السياق التمييز بين ما هو إيجابي وما هو سلبي.
ويخضع بناء الذات إلى توافر القدوة الحسنة من علماء ربانيين وتوافر الموعظة وضرب الأمثال والترغيب والترهيب ثم التأديب. قال تعالى (يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة)، وقال ابن عباس رضي الله عنهما في تفسير هذه الآية اعملوا بطاعة الله واتقوا الله وأمروا أهليكم بالذكر ينجيكم الله من النار. وبهذا المعني يقول الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام (أي علموهم وأدبوهم). فوقاية الفرد من النار من خلال الالتزام بما أمر الله إذن هي غاية مهمة في بناء الذات، تتطلب من يكون مسؤولا عن التنشئة الأسرية مسؤولية تربوية فيها من الرعاية والتوجيه لوقاية الذات من الانحراف وتتطلب عملية بناء الذات تنمية الضمير منذ الطفولة من خلال تعريفه بما حرم الله والإسهام في بنائه فكريا وتقديم يد العون والمساعدة وتقديم كل ما يمكن تقديمه لبناء ذات قوية ناشئة في حب الله وطاعته ليكون الفرد عنصرا مفيدا لنفسه ولأسرته ولوطنه ولأمته، على عكس البناء السلبي للذات الذي يبنى على أساس الابتعاد عن الله وبالتالي يكون الفرد مهددا لحياته ولأسرته وللمجتمع.
ثانياً: الشخصية:
من التعاريف الشائعة للشخصية تعريف غيلفورد (Guilford) والذي يعرف الشخصية على أنها (ذلك النوذج الفريد الذي تتكون منه سمات الشخص)، في حين يعرفها كاتل (Cattel) على أنها (ما يمكننا من التنبؤ بما سيفعله الشخص عن ما يوضع في موقف معين).
إن تطور الشخصية الإنسانية يتأثر بنظام معقد من المتغيرات التي تسهم في تكوين الشخصية وتطورها فالمورثات تعد أساسية في تحديد وتطر الشخصية في حين تعتبر الغدد الصم والجهاز العصبي والانفعالات والدوافع عاملا آخر في تطور شخصية الإنسان. ولا يقتصر الأمر على ذلك إذ يضاف أليه المحددات الاجتماعية والحضارية التي لا يستهان بدورها في تشكيل شخصية الإنسان. ولو تعمقنا في الموضوع سنجد أن إسهامات الوراثة تبدو واضحة في نمو الشخصية الإنسانية، فالوراثة يمكن تقسيمها إلى شكلين الأول وراثة بيولوجية وهي التي يرثها عن أسلافه في شكل كرموسومات والثاني يمكن أن نسميه الوراثة الاجتماعية التي يعني كل ما يحصل عليه الفرد من الأجيال السابقة بصورة أعراف وتقاليد وعادات ومهارات.. لكننا نلاحظ حدوث صراع بين الجيل الحديث والقديم لاختلاف الأنساق القيمية إلا أن وجود الثوابت لا يمكن تجاهله أو إلغاؤه. والثوابت بطبيعة الحال كثيرة فمثلا الصدق والأمانة مهما تغيرت الأجيال تبقى مطلوبة لدى الجيل الجديد بينما هناك تصرفات تتغير ولو في بادئ الأمر تلقى مقاومة ولكن تتباين من أسر لأخرى ومن أفراد لآخرين كتسريحة الشعر والملبس على سبيل المثال لا الحصر. ولو تصورنا أنه قد بُعث الجد السابع إلى الحياة فإنه حتماً سيستغرب كل الاستغراب من ملبس أحفاده، ولربما يشمئز إلا أنه سيبدي ارتياحه لو وجد أحدنا يتصرف بصدق وأمانة. وهذا المثل الافتراضي لتقريب الفكرية ليس أكثر.
أما المحددات الاجتماعية فأنها تبدو منذ انعقاد النطفة وحمل الطفل في رحم أمه ويبدو عليه التأثر في حالته الانفعالية والجسمية والعقلية للأم وبعد الولادة تبدو البيئة الخارجية من وقت ولادته حيث يتأثر بالحالة النفسية للأم عند الرضاعة وبعد فترة من الزمن يتأثر بالانسجام الأسري وطبيعة المعاملة الأبوية. وتؤدي المحددات التربوية دورا مهما في تطور الشخصية من خلال المدرسة والمعلم وأسلوب تعامله.
أما في ما يتعلق بالمحددات الحضارية والثقافية فإنها لا تقل أهميتها عن المحددات الأخرى، إذ يتميز كل مجتمع بتراثه الحضاري والثقافي. وتسهم هذه المحددات في تشكيل شخصية الفرد من خلال أساليب التوجيه وانتقال التراث الاجتماعي. إن الاختلاف والتباين في الشخصيات يعود إلى كم ونوع ما يتعرض له الفرد من منبهات، لذلك فإنه لا غرابة في أن نجد شخصية ملتزمة إيجابية ذات تأثير في المجتمع يقابلها شخصية فاسدة ذات تأثير سلبي على المجتمع، يريد المجتمع أن يجتثها. وهذا يعود لطبيعة الشخصية وقابليتها على التغير ومقاومة ما لا يرضي الله سبحانه وتعالى. فالإنسان بيده أن يكون كافر أو شكورا.
تحياتي لكم واتمنى من جميع من قرأ الموضوع ان يستفيد
ريم العنزي 185- شعلة المنتدى
- عدد المساهمات : 2011
نقاط : 2477
التقييم : 48
تاريخ التسجيل : 01/10/2011
الموقع : اُلرّيٰآإضْ ـآلحَ`ـبَيِبْهـٓ 3>
رد: بنـأأء الششخصيه
يسلمو
الْمَا الْعَنَزِي☺☻- العضو المبدع
- عدد المساهمات : 1167
نقاط : 1388
التقييم : 42
تاريخ التسجيل : 02/10/2011
العمر : 26
الموقع : في أطلق سكول 185
رد: بنـأأء الششخصيه
تقبلي مروووري
الْمَا الْعَنَزِي☺☻- العضو المبدع
- عدد المساهمات : 1167
نقاط : 1388
التقييم : 42
تاريخ التسجيل : 02/10/2011
العمر : 26
الموقع : في أطلق سكول 185
رد: بنـأأء الششخصيه
الله يسلمكـكـ
ريم العنزي 185- شعلة المنتدى
- عدد المساهمات : 2011
نقاط : 2477
التقييم : 48
تاريخ التسجيل : 01/10/2011
الموقع : اُلرّيٰآإضْ ـآلحَ`ـبَيِبْهـٓ 3>
رد: بنـأأء الششخصيه
منورررررره
ريم العنزي 185- شعلة المنتدى
- عدد المساهمات : 2011
نقاط : 2477
التقييم : 48
تاريخ التسجيل : 01/10/2011
الموقع : اُلرّيٰآإضْ ـآلحَ`ـبَيِبْهـٓ 3>
رد: بنـأأء الششخصيه
يسلمكك ربي
ريم العنزي 185- شعلة المنتدى
- عدد المساهمات : 2011
نقاط : 2477
التقييم : 48
تاريخ التسجيل : 01/10/2011
الموقع : اُلرّيٰآإضْ ـآلحَ`ـبَيِبْهـٓ 3>
رد: بنـأأء الششخصيه
يَ لبيييه
الْمَا الْعَنَزِي☺☻- العضو المبدع
- عدد المساهمات : 1167
نقاط : 1388
التقييم : 42
تاريخ التسجيل : 02/10/2011
العمر : 26
الموقع : في أطلق سكول 185
رد: بنـأأء الششخصيه
فدييييتسسس
الْمَا الْعَنَزِي☺☻- العضو المبدع
- عدد المساهمات : 1167
نقاط : 1388
التقييم : 42
تاريخ التسجيل : 02/10/2011
العمر : 26
الموقع : في أطلق سكول 185
رد: بنـأأء الششخصيه
خلاًصصصص تر استحي
ريم العنزي 185- شعلة المنتدى
- عدد المساهمات : 2011
نقاط : 2477
التقييم : 48
تاريخ التسجيل : 01/10/2011
الموقع : اُلرّيٰآإضْ ـآلحَ`ـبَيِبْهـٓ 3>
رد: بنـأأء الششخصيه
يالموو
ريم العنزي 185- شعلة المنتدى
- عدد المساهمات : 2011
نقاط : 2477
التقييم : 48
تاريخ التسجيل : 01/10/2011
الموقع : اُلرّيٰآإضْ ـآلحَ`ـبَيِبْهـٓ 3>
رد: بنـأأء الششخصيه
ههههههههه احب اللي يستحوون خخخ
الْمَا الْعَنَزِي☺☻- العضو المبدع
- عدد المساهمات : 1167
نقاط : 1388
التقييم : 42
تاريخ التسجيل : 02/10/2011
العمر : 26
الموقع : في أطلق سكول 185
رد: بنـأأء الششخصيه
هههههههههه<<والله جد استحي
ريم العنزي 185- شعلة المنتدى
- عدد المساهمات : 2011
نقاط : 2477
التقييم : 48
تاريخ التسجيل : 01/10/2011
الموقع : اُلرّيٰآإضْ ـآلحَ`ـبَيِبْهـٓ 3>
Meme- العضو المبدع
- عدد المساهمات : 1046
نقاط : 1192
التقييم : 21
تاريخ التسجيل : 03/10/2011
الموقع : بقلب الي يحبووني
رد: بنـأأء الششخصيه
الله يسلمك غلآلآي
ريم العنزي 185- شعلة المنتدى
- عدد المساهمات : 2011
نقاط : 2477
التقييم : 48
تاريخ التسجيل : 01/10/2011
الموقع : اُلرّيٰآإضْ ـآلحَ`ـبَيِبْهـٓ 3>
رد: بنـأأء الششخصيه
ميرسي على الطرح المميز
لاتحرمينا جديدك واصلي ابداعك
لاتحرمينا جديدك واصلي ابداعك
غلاوي العنزي- عدد المساهمات : 553
نقاط : 625
التقييم : 13
تاريخ التسجيل : 10/10/2011
رد: بنـأأء الششخصيه
بناء الشخصية .. موضوع جنان مثل اللي جابته ريموو..
admin- Admin
- عدد المساهمات : 177
نقاط : 221
التقييم : 21
تاريخ التسجيل : 29/09/2011
رد: بنـأأء الششخصيه
يسلمو حياتي
تـهانـي الـعـنزي- شعلة المنتدى
- عدد المساهمات : 1526
نقاط : 1957
التقييم : 10
تاريخ التسجيل : 10/10/2011
رد: بنـأأء الششخصيه
تقبلي مروري
تـهانـي الـعـنزي- شعلة المنتدى
- عدد المساهمات : 1526
نقاط : 1957
التقييم : 10
تاريخ التسجيل : 10/10/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى