هنا,,,. حيـــث ...,,, لاشـــئ ....آلآ أنــــ,,ـــــ,,ــأأأ

لـــــــــــــــــــــ زوارررررررري

عَسىّ الجِنَهّ مَنَزَلِةّ آثَنَيِنّ عَلىّ العِزّ ../ رَبَوُنَيْ ,,

ماأأأ خااآآب من قاااال ( ي ـــا رب )

هـذذي لككككككم

قمة التضحيهَ !
( كَآن هنآكَ آعمئ وكَآنتَ خطيبته * فتآه جميلهَ جدآ ..
وْ ذآت يومَ سألته متى ستتزوجنَي ؟؟!
قأل سأتزوجكَ عندمآ آستطيع آن آرآكَ „*
وبعد آيآم آتآه آتصآل لتبرعَ آحد الاشخآص بَ عينه له !
فَفرح كَثيرآ لآنه سيرئ حبيبته َ!
ولكَنه عندمآ رأهآ آنصصدم !
لآنه وجدهآ عميآء فرفضَ الزوآآج بهآ **!
ولكَنهآ آبتسمت ومضَت فَ طريقهآ وهي تهمس فَ آذنه *
كَمآ تريد يَ عزيزي * ولكَن آريد آن آقولَ لكَ ششيئآً *
آرجوْكَ َ!
آن تحآفظ عَ عيني َ!)



(آليممممممممممممممممممممه)

ههههههههههههههههههههااي الله يرجك

! يَا طُفُولَهْ ! [ قُولِي قُولِي قُولِي وَسَمْعِينِي [ ذِكْريَآتِي
!! خَاطِرِي / اَرْجَعْ ‘ اَعِيِيييِشْ

رآئعةٌ هي الگلمآت:
[ گسر ، فَتح ، ضمٌ ، سگون ]

…فـَ حين تُگسر الروح فينآ ،
يُفتَح بآبْ السَمآء ،
ليضُم مآ فيّ القلبْ من دُعَاء ،
لتهدأ باليقيِن أروآحنآ فنسُگن

‏احَترمَ وبششده گل انسَآنْ يسألني اثنآء نقَآشي معهَ :
مآذِآ تّقصَد !!؟ ‘
لأنهِ لآ يّرغبَ فيْ تفسيّر گلآميْ گمآ يّشآء
بْل يّريّد ان يفهمٍنيْ قدِر المستطِآع

لا تعتذر فحبي ليس مقعدً في حديقة عامة !
تمضي عنه متى شئت .. وترجع إليه في أي وقت !

لا تعتذر . . فالرصاصة التي تطلق لا تستردّ

ـ ” ادعوني استجب لكم ”
فبمجرد الدعاء - بمعناه الحقيقيّ -
الذي يستلزمُ عملا وسعيا وثقة كبيرة كبيرة جدًا بأن لا شيء يعجز الله.، يستجاب الدعاء.

*الدُعاء يدٌ تربتُ على القلوب كيّ تطمئن، الدعاء ثقة مُطلقة ونيّة طيّبة وحقيقة واقعة فاللهُ يعدنا إن نحنُ سلّمنا وآمنّا بقدرته

جآ يشوفف الحآل كيفه بعد مَ هزّه حنينه
قبل يسألني سألتهه كيف حآلك يَ الحبيب ؟

قآل أنا كنّي غريب ضيع دروب المدينهه
قلت أنا كنّي مدينه تنتظر رجعَهه غريب

قققآل أجل وشفيكك تلعَن سيره الحب وسنيِنه !
قلت أججل وشلون مَ ألعن سيرته دآمك تغِيب !
أنت لآمِن غبت حتى “مرآيتكك” صآرت حزِينهه
كيفف مَ تبغآني آحزن وأنت لِي مثل النصِيب

الههديآ والرسآيل وَآلمكآتِيب الثمينهه
الليآلي وآلقمر وآلريح وآلكون الرحيب

كل مآتبعد تجيب آلشعر ليهه مِن يدينه
وتقعد جروحي تودّي فِ المتآهآت وتجيب !

يَ بعد كل القصيد ونزوه حدآه وأنينِه
لآذكرتكك لآح بِيت وطآح ورد وفآح طيب

وإن نسيتك مَ نسآني صوتك المبحَوح لينه
يآخذ لِ جرحي بـ ثآره مِن خطآيآه ويطِييب

وبعععد هذآ جآي ترمي ذنبك بوجه المدِينه !!
مَ دريت إن المدينه كلّها شمعة غرِيب

{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلا تَجَسَّسُوا وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ }

(العطاء)
الطريقه المثلى كي لاتفكّر في ذاتك فقط

هع هع هع

هع هع اي والله العن ام القهر بهاللحظة

الخنصرُ
- آلبنصرُ
- آلوسطىىَ
- آلسبّآبةةُ
جميعُهآ بَ جآنب بعضهآ !
إلّآ ’ آلآبهآمُ ’ بعييدْ عنهُآ

تعجبتُ !
عندمآ عرفتُ أن ” آلآصآبعَ “ ،
ﻵ تستطيعُ صُنع شيءءَ دُۈن إبُهآمهآ آلبعيدُ

* جُرّب آن
تمسِڳ بَ قلم وتڳتبُ !
أۈ آن تُغلقَ آزرآرَ ثيآبڳ !
أۈ حتىىُ تستخدمَ لوُحةة مفَآتيح هآتفُڳ !

* فَ تأڳد =`)
آنھ ليستُ آلعبرةة بَ ڳثرةةُ آلآصحآبِ حولڳ
آنمآ بـ أڳثرهُم حُباً ۈ منفعةة لڳ
[ حتىىُ ۈ إن ڳآنَ بعيييداً عنُككَ ] ! ُ